5 Easy Facts About دور الضحية Described



你的隐私选择 主题 亮 暗 高对比度

Le 19 juin 2007, Eric Schmidt est à Paris pour le lancement du nouveau système de localisation. L’interface du site web est depuis ce jour entièrement disponible dans trente-sept pays incluant : Implantation mondiale de YouTube

عوضًا عن الاعتراف بالخطأ أو مواجهة العواقب، يتقمص البعض دور الضحية كسلوك لتبرير سلوكياتهم وتبرئة أنفسهم.

 لا تدخل في هذا الخط، وتجنب أن تؤكد له أنه ضحية دائمة وفبدلاً من ذلك، وجّه الحديث نحو الحل

النشرة البريدية اشترك في النشرة البريدية ل ديلي ميديكال انفو ليصلك كل جديد

في كتابه علاقات خطرة، يشرح أستاذ الطب النفسي الدكتور محمد طه، كيفية الخروج من عباءة شخصية الضحية، والتخلي عن النظرة المتدنية للذات، فيقول إن الخطوة الأولى هي اعتراف الشخص وقبول لكونه بالفعل يعيش بعقلية الضحية، ثم تأتي الخطوة الثانية، هي تحول الأفكار والشعور من كونك ضحية إلى اعتبار أنك ناجٍ، فانت لم تعد ضحية لظروف حياتك ونشأتك، أنت ناج منها.

بالإضافة إلى أن هذا الشخص يقوم بإلقاء اللوم على الآخرين في حال لم يقوموا بتلبية رغباته أو قاموا بإيذائه كما يعتقد.

تختلق الحجج والمبررات، مما يفسد فرصك. أنت لا تريد التحرك نحو أهدافك وفقط تهرب.

وهذا الأمر هو السبب الرئيسي في كل المشكلات التي تحدث لمثل هذا النوع من الشخصيات.

أظهر التعاطف ولكن لا تتورّط، فابدأ دائمًا بالتفهم، فغالبًا ما يكون الألم حقيقيًا في بدايات هذا الدور. لكن لا تنجرف إلى دور المنقذ أو المصلح الشخصي.

لذا سنتحدث في هذا المقال في موقع المزيد من التفاصيل مفاهيم عن ما هي سيكولوجية دور الضحية؟ وكيفية التعافي منها؟

اليوم سنتعر على الأشخاص الذين يمتلكون عقلية “الضحية”. إنها حالة تسمى “بمتلازمة الضحية”، وتعتمد على ثلاثة معتقدات رئيسية هي:

ما هي شاكرا الجذر؟ وما هي علامات التوازن والخلل بها؟ وكيفية شحنها وتنظيفها؟

وسيلة لجذب الانتباه (انظر على سبيل المثال متلازمة مونخهاوزن ومتلازمة مونخهاوزن بالوكالة ومتلازمة مونخهاوزن عبر الإنترنت).

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *